الرئيسية > اخبار وتقارير > حقوقيون يطلقون هشتاق "نثق باللجنة الوطنية " واستمرار حمله المناصرة

حقوقيون يطلقون هشتاق "نثق باللجنة الوطنية " واستمرار حمله المناصرة

لم يتوقف سيل التضامن مع اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، فما زال العديد من الحقوقيين والناشطين يعلنون تضامنهم مع اللجنة وينددون بترشيح لجنة دولية.

 

الناشط جمال البريكي  قال : إن شاء الله. جهدنا وثباتنا ..إضافة لعملنا وما أنجزناه في الميدان خلال العامين الماضيين. سوف يأتي بنتائج عكس ما يريد هؤلاء المهزومين المتحاملين على اللجنة الوطنية وماقدمته ..ولو كانوا صادقين وهمهم الوقوف لجانب نصرة الضحايا وتعقب الجناة وضمان عدم إفلاتهم من العقاب. لكان الأجدر بهم الوقوف مع اللجنة ودعمها وتصحيح وتصويب الاخطاء والنواقص في عملها كما يزعمون، أما هدم المعبد والمطالبة ببناء غيره لا ينفع والتجارب تدل على ذلك.

 

وأضاف البريكي : المطالبين بلجنة دولية الأجدر بهم الوقوف مع اللجنة ودعمها وتصحيح وتصويب الأخطاء والنواقص في عملها كما يزعمون.

 

المحامي عمر العبدلي نشر: #اللجنة الوطنية للتحقيق لضمان المساءلة وعدم الانفلات من_العقاب

 

المحامي وضاح القادري نشر : إن الاتهام الموجه للجنة الوطنية من قبل بعض الأطراف المحلية أو الدولية بعدم الحياد في عملها وبعدم قدرتها للوصول إلى كافة ضحايا الصراع في مناطق اليمن، يعد اتهام باطل وليس له أي مسوغ من القانون أو الواقع،    لكون اللجنة الوطنية وفي تقريرها الثالث قد اكدت على رصد وتوثيق اكثر من 17000 حالة ادعاء وأنهت التحقيق في أكثر من 4000 واقعة انتهاك، وجميع هذه الانتهاكات شملت جميع محافظات الجمهورية ، وبالنسبة لمسؤولية الأطراف فقد أوضحت اللجنة مسؤولية كل طرف عن الانتهاكات التي ارتكبها بما في ذلك الجانب الحكومي وطيران التحالف، وعلى من يشكك في ذلك الاطلاع بتمعن على تقارير اللجنة ،  وسيدرك حتما ان مصلحة الضحايا تستوجب ان تكمل اللجنة الوطنية للمهمة التي بدئتها حتى لا يفلت المجرمين من العقاب.

 

وأضاف القادري: خلال عام ونصف من بداية عمل اللجنة الوطنية استطاعت رصد أكثر من (17000) واقعة ادعاء وحققت في اكثر من (4000) واقعة انتهاك   وهو مالم تستطيع تحقيقه اي لجنة تحقيق دولية !!

 

الناشط محمد الغليسي : مجلس حقوق الإنسان مطالب اليوم بالإيفاء وتنفيذ قراراته بشأن دعم ومساندة اللجنة الوطنية في جهودها بالتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن. 

 

وأضاف الغليسي : تجربة البلدان العربية تجربة مريرة مع لجان التحقيق الدولية ولعل أقرب مثل سوريا.

 

المحامي حمود الذيب : على الرغم من الكمية الهائلة من التحديات التي واجهتها اللجنة الوطنية، إلا أنها تمكنت من تحقيق نجاحات كبيرة في مجالاتها المختلفة وفي ظل ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد.

 

الناشط والإعلامي عبدالرزاق اسماعيل قال : سنظل نتضامن مع اللجنة وندين بقوة تصرفات المفوضية التي تريد حرقنا كيمنيين من خلال تشكيل لجنة دولية.

 

أما الناشط الحقوقي منصور عبد السلام فقال: لا يمكن تغيير اللجنة، فهي تعمل بكل جهد من أجل كشف الحقائق كما هي بدون انحياز ﻷي طرف.

 

سلطان المخلافي ناشط إعلامي قال : يريدون تبرئة بعض الأطراف التي ارتكبت جرائم ضد الإنسان في اليمن، ولما لم يستطيعوا بسبب حزم اللجنة، ذهبوا للمطالبة بتشكيل لجنة دولية، إنهم أقزام ومراوغون.