يعيش مرضى السرطان أوضاعا إنسانية صعبة في مدينة تعز، حيث تسببت الحرب والحصار في تردي الخدمات الطبية وعدم توفر الأدوية الخاصة بالعلاج الكيميائي والإشعاعي.
وتعرض مركز السرطان الوحيد في مدينة تعز للقصف، ثم حولته مليشيا الحوثي إلى ثكنة عسكرية، وهو ما اضطر القائمين عليه للانتقال إلى مكان آخر تنقصه الإمكانيات والأجهزة المخصصة لعلاج المرضى.