تزدحم محافظة صعدة بالأفارقة من الصوماليين والإثيوبيين، كما تزدحم بتجارة السلاح والمخدرات، من قبل مافيا الحوثي التي تجند هؤلاء الأفارقة وأطفال المحافظة التي هجرها أبناؤها الأصليون، للعمل في هذه التجارة، ما حولها إلى سوق مفتوحة ورائجة على المستوى المحلي.