دانت الخارجية الفرنسية استخدام الأطفال كجنود من قبل ميليشيات الحوثي، والذي أشار إليه المفوض السامي لحقوق الإنسان.
ودعت فرنسا كافة الأطراف المعنية بالنزاع في اليمن لاحترام القانون الدولي الذي يمنع توظيف الأطفال في النزاعات المسلحة.
وفي إطار الذكرى العاشرة لـ"مبادئ والتزامات باريس"، نظمت الخارجية الفرنسية في يوم 21 فبراير مع منظمة UNICEF المؤتمر الدولي "لنحمي أطفال الحروب" حول مصير الأطفال في النزاعات المسلحة.
وشددت فرنسا على ضرورة الحل السياسي، وهو الوحيد الذي يمنع أي تدهور جديد في الوضع الأمني والإنساني في اليمن ولمكافحة الإرهاب.
وأكدت فرنسا دعمها الكامل لجهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة إسماعيل ولد الشيخ.
